اوردت جريدة “الصباح”، ان هناك أكثر من 3 ملايين مغربي يمارسون القمار بأنواعه المختلفة. هذا الرقم يعكس انتشار هذه الظاهرة في المجتمع المغربي، خاصة مع توفر العديد من الوسائل والأنواع المختلفة للقمار، سواء عبر الإنترنت أو في المراكز التقليدية.
التقرير يشير إلى أن هذا الانتشار يتزامن مع ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، مما يدفع البعض إلى محاولة تحسين أوضاعهم الاقتصادية عبر القمار. كما تطرقت الجريدة إلى تأثير هذه الظاهرة على الأفراد والأسر، حيث يمكن أن تؤدي إلى مشاكل اجتماعية واقتصادية كبيرة، مثل الديون والإدمان وتفكك الأسر.